Your personal Tumblr library awaits
يقولك:
كانت تحب الثميري🛣
وهو في هوا البر طاير🏜
تسأله: وينك! 🤔يرد:،ويني؟ 🙄
انا بعيد ..كل البعد طـاير🏁
عبّر بتماسك
تحية لأبو يحيى
الحمدلله أننا ولدنا ولَنا مَفَرّ نَفِرُّ إليه، لا نُعاني الخواء الروحي، في الحزن نَجِد لمناجاته لذّة، تَهْدأ بِها الأفئدة، نغفو في كَنفه آمنين متوكلين، كونك ولدت على فطرة الإسلام هي أعظم نعمة تستحق الاِستِشعار، كيف حال العثرات والأحزان لولا إيماننا بِه؟ وحده القادر اللطيف بعباده.
"لو توكّل العبد على اللّه تعالى حقّ توكُّله وكادته السّماوات والأرض ومن فيهنَّ ، لجعل له مخرجاً من ذلك وكفاه ونصره."
- ابن القيم
"لا شيءيصانُ مِن جانبٍ واحد؛ لا تُمسِك بيدٍ متهاونة. و لا تأسف على قلبٍ ألف أن يُبذَلَ له دون أن يبذُل.!"
اللهم إنّا نسألك هدوء النفس وطمأنينة القلب
وراحة البال ورزقًا من حيث لا نحتسب وحياةً مليئة
بذكرك وشكرك وحُسن عبادتك 🤲🏻
"أدعوك وكأنّي بالدعاء أبرأ ,ولولا ذاك الظّن
لما رأيتني على بابك لَا أَبرح حَتَىٰ أَبلغ "
"وما زال كل شيء يشبهني ..الا انت .!"
ليلةالجمعة وليلة وترية اغتنموها
"اللَّهُمَّ إِنْ كَانَتْ هَذِهِ لَيْلَةُ الْقَدَرِ : اِجْعَلْ لَنَا فِي هَذَا الْيَوْمِ دَعْوَةً لَا تَرِدُ وَافْتَحْ لَنَا بَابَا فِي الْجَنَّةِ لَا يَسُدُّ وَاحْشُرْنَا فِي زُمْرَةِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ."🤲🏻
"احيانا بتزعل على صاحب الغلطة مش الغلطة نفسها ، لان شعُور انك تزعل على خيبتك بالشخص اقوى من الزعل على غلطة.!"
(العفو عند المقدرة )
ليه عند المقدرة بالذات .!؟ مهو اصل الدماغ بينسى لكن القلب دائما بيعمل cv
#هتسامح بس مش هتنسا مين اللي قلل من مجهود حطيت روحك فيه وتقابلت بسخرية ..
#هتسامح اللي وقف يتفرج عليك في عتمتك بس مش هتنسا اللي مد ايدو ليك سعتها ..
#هتسامح اللي عمل شيخ عليك بس مش هتنسا اللي صحاك لصلاة الفجر ..
#هتسامح الي سابك في عز احتياجك بس مش هتنسا اللي جالك بدون طلب ..
المواضيع نسبيه وبتختلف كلنا بنسامح بس قلوبنا مش بتنسى لا الحلو ولا المر عشان كدا بالتحديد كانت في حاجة اسمها المقدرة ودي ملهاش علاقة بالعفو ليها علاقة بالمواقف .
"يالله تراضي أمي وأمهات المسلمين في الدنيا والآخرة ،قد مَا تِراضينا كلنا ، وَتنِسى نفسهَا"🤲🏻
"لأوّل مرة في حياتي يحلّ رمضان وأنا غير متعلّقة بدعوة معينة.. تاركًة كل شيء لاختيارات الله.. لا أرجو سِوى أن يعوّضني عن كل ما كان عصيبًا في حياتي
وعن كل ما واجهته وكان أكبر من احتمالي.. وعن كل مرّةٍ شعرت فيها بأنني أعجز عن مُواساة نفسي."
"البَابُ الذِي نُغلِقهُ بِوَعي و بهدُوء ، لا مفتاح له."
"أنا في أمان الله، وهذا أثمن ما يُمكن للمرء الشعور به بامتنان."
كأنما خُلق لأهواه،
وكم هو شهدٌ يسري في عروقي، لكنه يترك ندوبه
أدرك ذلك، أترقبك، وأسقط في الهاوية مجددًا
لكن ما نفع الهاوية؟
يقال إن الجحيم دوما يشير للأسفل،
غير أنني، بطريقة ما، أجعل منه جنة،ربما هو حبي؟
روحي، هذه الكتلة المتوهجة بالمشاعر،
لا تخسر جدالًا مع النيران، بل تتحد معها،
وتبقى لتدفئ قلبك
لكن، أليست السماء أسمى لحضنك؟
كيف لي أن أغرق عزيزي بنيران، حتى وإن أشعلها؟
وكيف أخف، أطفو، لاسكن تلك السماء مجددا
معك؟
عيناه تتلألآن كالنجوم، تُمسيانني أمنيةً، أمنيةً واحدة، وهي أن أكون سماءً تحتويهما...
تُعالج ندبات قلبي، هل أتوصل كيميائيًا إلى هذه الوصفة يومًا؟ أأحتفظ بدواء لكل مستحيل؟ تختفي، وأرى قلبي صالحًا مجددًا، جديدًا كأنني بعمر الثالثة – ربما ليس أكثر.تكبر تلك الطفلة بداخلي، وهي تحبك.
لا، لا تدرك ذلك حتى الآن، لكنها لن تجد مصطلحًا آخر أقوى لوصف تلك الرابطة بينكما. ستتمنى لو تظل حولك دهرًا، وستتذكر أن لا دهر يسعُ ما تود.
تنظر إلى السماء، وإلى عينيك... علامات استفهام، وتعجب، وإجابة واحدة: القمر!
ستمنحه قلبها، سيظل دهورًا، يضيء جنبًا إلى جنب مع عينيك، ولعينيك.
احلم بأني أحببتك وأننا عشنا من التعثرات سويا ما ثبت قدمينا ارضا جنبا إلى جنب ،
أحلم بعيناي مفتوحتان وما أن انتهى الحلم أغمضتهما لأستيقظ بأرض أخرى تميل قدماي عن سِواها وكأن ثقل مشاعري ليس بكافيا لاثبت فوقها،
ولمَ الثقل ؟ تراني حملت قلبينا معا في طريقي إلى هذا العالم ؟
لقد كنا دوما كالفراش خفة حتى ظن قلبي يقينا أنني واحدة ، اليوم أنا بشر يتعثر بطريق في ارض لم يرها قبلا ،
أم انه واقعنا الذي حُجب - بيديك - عن روحي؟
احتاج سحرا كقصتنا لأمضي به ، ولكنني أقلب الدفاتر والاوراق سنينا ولم يشبه حرفا واحدا منها لحظة منّا،
لم تنبهر عيناي بمشهد ما ان لم يكن عيناك ، ولازال عقلي حائرا كيف رآك حيا هنا إن كنت حلما لم يكتب له النزول للواقع يوما...
عاجز عقلي ومثله أنا..
كيف أخمدتَ الأمل بداخلي نحوك؟
حتى أن عقلي لم يعد يحاول مراوغتي،
أنظر إليك، فيهمس لي:
"لم يعد لك."
لكنّك تنظر إليّ، فتهمس:
"افتقدتُ عينيك."
لا شيء في كلماتك يتخللني،
لا شيء في وجودك يُشبهك،
كأنّك لم تكن، كأنّنا لم نكن.
كيف أخمدتَ الأمل بداخلي نحوك،
وتركتني أختبر هذا الفراغ؟
كيف لعقلي أن يرى هذا عادلًا؟
أن أتذكّرك، فينتفض قلبي،
ثم أتذكّر أفعالك… فيخمد كل شيء.
تبكي صغيرتي،
تخبرني بكل أمانيها،
ألتفت إليها شاردة الذهن: أي أمانٍ؟
تسقط حجارة أخرى جنبا لنا،
أين نحيا؟
لن تُصيبنا أيٌّ منها،
فلقد اتفق الركام من حولنا على حمايتنا…
ممّن؟
أفقتُ… لقد سكنتْ،
ربما انشغلت بالأصوات من حولنا،
ونسيت ما أبكاها…
أي أمانٍ؟
شرعتُ أبكي،
وأخبرها بكل أماني…
كم أرغب برؤيتها تحت سماء أنقى،
وكم أودّ لو يحتضن الدفء قلبها،
حتى وإن قرر - تباعًا - أن يرحل عني دهرًا.
تتكئ صغيرتي على الركام لتنهض،
تربّت على كتفي: أي أمانٍ؟
أين صغيرتي؟
وأين ركامي؟
وكيف غدوتُ وحدي،
أبكي على آمالنا؟